Gél.Abdelmalek
صورة الجنرال الارهابي الزوافي المدعو عبد الملك
صورة حصرية لجنرال ينحدرمن تيزي من نفس قرية
اللجنرال الارهابي حسان كان يثير الرعب في سفارة باريس وقنصلية جوناف كضابط من
الجهاز''السابق'' بلباس مدني والجنرال حسان هو من عينه هناك وبينهما
علاقة مصاهرة...يدعى الجنرال عبد الملك وله علاقات وثيقة بحزب الافافاس المخابراتي
...عندما ينشر المارشال محمد القط هذه الصور الحصرية فهو يوجه رسالة واضحة لفلول
واوباش وعملاء الجهاز الارهابي السابق انهم اصبحوا الان فلولا هم والشواكرة
نتاعهم...مثل بن سديرة وسليم صالحي وهشام عبود وقناة المغاربية وجميع الفلول
اللاوباش
Salima Tlemceni
Alias
Zineb Oubouchou
سليمة تلمساني او اوبوشو ضابطة زوافية في الجهاز
السابق البائد تعترف وتكشف لاول مرة كفل من فلول الجهاز السابق ان توفيق اله
الزواف انتهى وان الصراع اصبح بين المرادية وتاقارا ولا مكان لدالي ابراهيم
فيه...بمعنى ان الصراع الان بين الجيش وقيادة اركانه ضد بوتفليقة وعصابته وان
التغييرات التى مست محيط الرئاسة الامنى لم تكن من طرف بوتفليقه ولكن كانت ضد
رغبته وكان الغرض منها عمليا محاصرة الرئاسة وعصابة بوتقليقة لحماية قايد صالح من
الاقالة تحت اشراف الماريشال بن على نفسه القادم من قسنطينة ومنع التنسيق كذلك بين
بوتفليقة وفلول الجهاز السابق وعلى راسهم توفيق واويحي...توفيق نفسه طلب مرتين من
بن على مقابلة بوتفليقة وكان الرد هيهات من بن على...اويحي نفسه لم يعد يعرف ما
يجري حوله وتم قطع خيوطه بالرئاسة..بعض الاصدقاء حدثتهم من قبل ان الجيس لم يتم
سحبه من توفيق فقط وانما حله تماما وبعثرته وهذا اكدته سليمة تلمساني اليوم..وانا
اضيف عليها ان حتى الارشبف السري لهذا الفيلق الارهابي تمت السيطرة عليه بعملية
خاصة قادهها مدير امن الجيش الجنرال لخضر طيرش..ربما بالتواطؤ مع الجنرال عبد
لقادر خمان القافز من سفينة توفيق الغارقة قائد الجيس قبل حله..
Le colonnel Ouled zmirli
العقيد الزوافي عمر ولد زميرلي Le colonnel Ouled zmirli من
فلول الجهاز الارهابي السابق هو من يدير قناة المغاربية الزوافية من الخلف وهو
الشيكور الرئيسي للعميل سليم صالحي وكل عملاء الجهاز الارهابي السابق داخل
القناة..هذا العقيد الارهابي مقيم بلندن وهو الراس المدبرة لغزو تلك القناة باوباش
تنسيقة الزواف من العاصمة الجزائرية..نحن على علم بكل خططكم المشبوهة السرية
والمعلنة..المارشال محمد القط محيط بكل اوباش الجهاز السابق...
الى الزوافي صلاح سيدهم...
انتهي عهد حصانة تاريخ الخونة في
الجزائر من العهد الماسينيسي الى العهد الزوافي...دخلنا عهد حصانة الوطنيين من عهد
سيفاقص الى عهد قايد صالح..انتهى الدرس ايها الخونة
..
الزوافي صلاح سيدهم يدعو الى
اعتقال كل من يستعمل مصطلح الزواف les zouaves ويدعو الى
مراجعة تاريخ الخيانة. يعتقلو
***..بلغة بن كبريت الدلسية..ان كنت تفهم ان النجوم محسنات بديعية
وبيان فاحش
اريد ان يكون حسابى حديث
واهتمام العامة في موقعين استراتجيين...مقاهي
الجزائر العامرة بشباب
الجزائر...وثكنات الجيش الشعبي الوطني العامرة ايضا
بشباب الجزائر...هذه هي
النخبة التى اومن بها وهذه هي معاقلها...الباقي
خنتريش اخف في وزنهم من
الريش...واللعنة على احزاب الاندماج مع المنظومة
الزوافية الخائنة ومنهم
الاسلاميون الصعاليك
هم ينتظرون لانهم لا يعرفون ان كانت ملفاتهم المحفوظة عند
توفيق وصلت عند القائد صالح ام تم حرقها. توفيق لن يقبل دفع الثمن وحده و كل من
اكل معه حبة يدفع ثمن عرجون. حالة رؤساء و رئيسات الاحزاب و شبه الاحزاب و كثير من
الصحافيين و المثقفين بزاف راها متلتلة و خرايبهم طاحت في ايدي غير صديقة لن تتستر
عليهم. عندو الشعب ما يتفرج على زواوش القرمود...
علي حداد ..
علي حداد صاحب كباريي الخشبي
بازفون و صديق الجنرال تواتي الذي اوصله للباترونا و قصر المرادية و اصبح الامر
الناهي في اقتصاد الجزائر ..لم تكفه القروض و الملايير التي نهبها و انقذ بها
الاقتصاد الايطالي و الفرنسي لقد حط رحاله على تدمير الطبيعة في حاسي بحبح بالجلفة
و كسرات الحجارة التي تتواجد الان في جبل الزعتر خير دليل على انتهاكه للبيئة و تدمير
الطبيعة ما استغرب له لماذا لم يتحرك ابناء منطقة بحبح و بويرة الاحداب .....
اوقفوا هذا المخرب للاقتصاد و الطبيعة و البيئة
عاجل ...
يتسائل الكثير عن الأسباب التي كانت
وراء حل وحدة الجيس GIS الذراع الفاتك لجهاز الدياراس و
المؤمور بأوامر الإرهابي الكبير الجنرال محمد مدين المدعو توفيق.
نعم هو سؤال مشروع و خاصة و الجزائر
تعيش هاجس الاٍرهاب الداعشي و السلطات تدعي انها اتخذت كل الاحتياطات لمواجهة
الخطر الداهم، لكيف لدولة تدعي انها مستهدفة تحل وحدة التدخل للقوات الخاصة في هذا
الوقت بالذات ؟
المارشال القط جاءكم بخبر اليقين من منبع غير ملوث بالمكوروب الزوافي، نعم انه أمر عظيم !
في نهاية شهر رمضان الفارط، ضابط كبير من المقربين من "رب
الدزاير" طلب من وساطة ان يقابل رئيس هيئة الأركان القايد صالح و رئيس مديرية
أمن الجيش بشرط ان توفر له الحماية اللازمة، فكانت الصدمة على الجميع، هذا الضابط
إعترف بأن الإرهابي توفيق كان يحضر لأغتيال رئيس هيئة الأركان و مدير مدرية أمن
الجيش الجنرال ماجور لخضر، الجنرال الذ" أنبه" ضميره يقول انه خاف على
وقوع شرخ و اضطراب داخل مؤسسة الجيش و الزج بالجزائر نحو المجهول !
هذا الضابط الموجود في مكان آمن اعترف بأن توفيق هو من امر بقتل
كل من قاصدي مرباح و وزير الداخلية السابق ابوبكر بالقائد و استعمل فريق من وحدة
الجيس GIS اشترى
ذممهم بالامتيازات، شقق و أراضي عقارية في منطقة درارية وواد الرومان و يروي هذا
الضابط "المنشق" عن صاحبه الإرهابي توفيق أن مقتل القايد صالح كان مقررا
في الجنوب الجزائري
بإسقاط الطائرة التي تنقله و قتل الجنرال لخضر في مفترق الطرق
الشراقة Cheraga دالي
ابراهيم عند خروجه من بيته في ألك المنطقة و تسجيل فيديو لجند الخلافة لتبني
العمليات، و يقول ان توفيق وجماعته أعطوا الأوامر لرجلهم في جند الخلافة أن يصدر
بيان يهدد فيه قادة الجيش للتحضير البسيكولوجي للإعلام المأجور كي لا تطرح
الأسلألة المحرجة.
و كان مقررا في تلك اللحظة اعلان شغور منصب الرئيس لأسباب صحية
و إلقاء القبض على السعيد بوتفليقه و اخوته ، و تنصيب مجلس رئاسي مؤقت.
حادثة زيرالدة ليلة العيد لها علاقة مباشرة بهذه المؤامرة التي
كادت ان تدخل الجزائر في دوامة، تواطئ ضابط صف في الأمن الرئاسي و كان من قبل في
الجيس GIS عجل
قيادة الأركان بإتخاذ القرارات التي أدت الى تنحية الجنرال بن دَاوُد و كذالك رئيس
الأمن الرئاسي و قمعه قائد الحرس الجمهوري.
هذه المؤامرة القذرة التي لها امتدادات في الادارة و الأحزاب
الكرتونية و الصحافة المأجورة الزوافية و في القطاعات الحيوية ما هي الا نتاج
لجماعة ارهابية ذات خلفية عرقية إثنية و لها ولاء لفرنسا.
و للحديث بقيه...