هم ينتظرون لانهم لا يعرفون ان كانت ملفاتهم المحفوظة عند
توفيق وصلت عند القائد صالح ام تم حرقها. توفيق لن يقبل دفع الثمن وحده و كل من
اكل معه حبة يدفع ثمن عرجون. حالة رؤساء و رئيسات الاحزاب و شبه الاحزاب و كثير من
الصحافيين و المثقفين بزاف راها متلتلة و خرايبهم طاحت في ايدي غير صديقة لن تتستر
عليهم. عندو الشعب ما يتفرج على زواوش القرمود...
0 commentaires